يبدو ان الرئيس قيس سعيد (والفريق العامل معه) مُمعن في مواصلة "مسيرة" التخبّط ، وممعن ،يوما بعد آخر، في تكذيب وتفنيد "التبريرات" و"التاويلات" التي يُدافع بها عنه أصحاب "النوايا الطيبة" من الانصار والمُريدين.
رحل الإسلام السياسي إذن .. أو إختفى أو تقلّص .. يا للنّصر العظيم و الباهر .. و الآن لنمرّ إلى البديل .. الإسلام الرائع و الصادق الّذي ما إن تدخل فيه حتّى تجد نفسك في الجنّة بلا حساب و لا عقاب .. فآفسحوا المجال إذن لإسلامكم التونسي الحداثي
Les Semeurs.tn الزُّرّاع